في أولى رحلاتها الاستكشافية، والتي انطلقت في الخامس من فبراير عام 2018، التقي أكثر من 500 من تلاميذ مدارس القاهرة، أغلبهم من المشاركين في معرض القاهرة الرابع للعلوم والهندسة، بالعالم المصري الدكتور زاهي حواس، المستشار العلمي لمجلة الإيجيبشيان جيوجرافيك، اسفل سفح الهرم الأكبر، وقبل اللقاء المرتقب
أسطوانة ورقية صغيرة الحجم، تنطلق إلي السماء لتنفجر، لتنثر ألوانا زاهية وأشكالا جذابة، استخدمت قديما لطرد الأرواح الشريرة وجلب الخير والحظ الوفير، كان لها دورا في تشتيت الأعداء في المعارك، واليوم أصبحت أكثر انتشارا بين الناس في أفراحهم وأعيادهم، رغم أنها مصدر قلق وإزعاج وتلوث بيئي.
"قوى عظمي، فرضت نفوذها وسيطرتها بين القرنين الثامن والرابع قبل الميلاد".. هكذا وصفتها منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة، فقد اعتبرتها أعظم الحضارات الأفريقية القديمة، حتى إنها ضمت عاصمتها الأثرية ضمن قائمة التراث العالمي عام 2011 ميلادية، امتدت حدودها من جنوب أسوان حتى الشلال السادس
أحد أحياء القاهرة القديمة، يعد أقدم أسواق الشرق الأوسط، ورغم مرور 600 عام على إنشاؤه، إلا إنه مازال يقف شامخا بطابعه المعماري الفريد، شاهدا على روعة فن العمارة الإسلامية عبر مختلف العصور، الفاطمية والأيوبية والمملوكية والعثمانية.
"خان الخليلي".. ذلك الخان الذي وصلت شهرته إلى
في إطار الإهتمام بصغار العقول بالمدارس المصرية، كرمت اليوم المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم "إيجاز"، وبالتعاون مع شركة السويدي، 34 من صغار المخترعين والمبتكرين الفائزين بمعرض القاهرة الرابع للعلوم والهندسة، وقد تشرف الدكتور زاهي حواس وزير الأثار الأسبق، وكبير الاستشاريين العلميين بمؤسسة
