من أهم تحف المعمار الإسلامي التي تعود إلى العصر المملوكي الجركسي، والذي يقع بشارع المعز لدين الله ويعود تاريخ إنشائه لعام 861هـ/1456م.
هنا حمام حمام إينال، والذي بناه السلطان الأشرف إينال، السلطان الثاني عشر من الشراكسة، حيث تولى السلطنة عام 857هـ / 1453م وظل فيها
هنا القاهرة الفاطمية، حيث يتوسطها واحد من أجمل مساجد المحروسة، الجامع الأقمر في شارع النحاسين، والذي بناه الـوزيـر المـأمون بن البطايحى بأمر من الخليفة الآمر بأحكام الله أبى على منصور سنة 519هـ (1125 م) وهـو أول جامع في القاهرة تحتوي واجهته على تصميم هندسي خاصً.
يروي المقريزي أن المسجد بنى في
يعد مسجد سليمان أغا السلحدار، من أهم المساجد التي شيدت في عصر محمد علي في مصر، وذلك عام (1255هجرية / 1839م).
يضم المسجد سبيل وكتّاب، يقع عند بداية حارة برجوان بشارع أمير الجيوش (المعز لدين الله)، وفي امتداد شارع النحاسين من ميدان باب الشعرية.
يتكون الأثر من مسجد لإقامة الشعائر الدينية،
في أكثر من 30 لوحة، جسد الفنان الياباني أوسامو أووبي صورة لأنثي تحاكى الموناليزا، في نظراتها وعفويتها، وغنفوان جسدها.
يقول أوسامو إن هذه اللوحة ستعرض في متحف هوكي لمدة ثلاث سنوات، تبدأ من نوفمبر 2017، وطالب الفنان الياباني من يزور اليابان بسرعة زيارة المتحف واللوحة، مؤكدًا أنك هناك يمكنك أن ترى
"عايزنا نرجع زي زمان قول الزمان ارجع يا زمان".. منذ خمسين عامًا مضت، تحديدا عام 1967، أبدعت السيدة أم كلثوم، تلك الكلمات في قصيدتها "فات الميعاد"، لرائعة الشاعر مرسي جميل عزيز، وتلحين مُبدع الزمن الجميل بليغ حمدي، سمعتها اليوم وأنا أخطو بقدمي متحفها كوكب الشرق في جزيرة منيل
