البحر المتوسط

كتب- أحمد نجاح وتصوير- شيماء بحر 12 سبتمبر

"كوبري ستانلي".. طراز فلورنسي إيطالي لحي بريطاني ولد علي ضفاف بحيرة فيكتوريا

"كان فضله عظيمًا في اكتشاف منابع نهر النيل.. فكانت مكافأته في تخليد اسمه علي أندر وأعرق أحياء المصب".. منذ أكثر من 140 عام مضت، وتحديدًا عام 1875 ميلادية، وقف المستكشف البريطاني هنري مورتون ستانلي علي شاطئ بحيرة فيكتوريا ليُعلن اكتشافه منابع النيل، وفيما بعد تمكن من الوصول إالي بحيرة

أكمل القراءة
كتبت- مروه رسلان وتصوير- شيماء بحر 02 سبتمبر

"المرسي أبو العباس".. صرح أندلسي علي سواحل عروس البحر المتوسط

"فريسكا.. فريسكا".. تقترب الفتاة من هذا البائع الذي يحمل علي كتفيه صندوقًا زجاجيًا مستفسرة عن سعر الواحدة، فيُجيبها مشيرًا إلي الصندوق السادة بإثنين جني، والمكسرات بثلاثة جني.. زوت الفتاة ما بين حاجبيها مُعلنة عن رفضها لهذا السعر الباهظ.. فلوح البائع بيديه قائلًا: أيوووه طب والمرسي أبو

أكمل القراءة
كتبت – تهاني عبد السلام 21 ابريل

"الأوبرا"... المسرح الكلاسيكي الذي خرج بترانيمة وابتهالاته من رحم الكنيسة الإيطالية

أحد الفنون المسرحية التي خرجت من رحم الكنيسة الغربية، بدايات عصر النهضة، وتحديدا نهاية القرن السادس عشر، وبداية القرن السابع عشر، تعتمد على الشعر والموسيقى الكلاسيكية، وبمزجهما تخرج عروض ذات حبكة درامية، انطلقت من ساحل البحر المتوسط لتنتشر في العالم أجمع، أطلقوا علية إسم "أوبرا".

أكمل القراءة
كتب- مصطفي عبد السلام وتصوير شيماء بحر 17 مارس

"سرابيوم الإسكندرية".. بقايا ثلاثة حضارات حكمت عروس البحر الأبيض المتوسط

صرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت

أكمل القراءة
كتب - مصطفي عبد السلام 07 مارس

"السلحفاة المصرية".. ثاني أصغر السلاحف حجما مهددة بالإنقراض

أجمع علماء الحياة البرية علي أن السلحفاة المصرية، أحد أهم أنواع السلاحف البرية، تعاني خطر الإنقراض، حيث تم إدراجها مؤخرًا علي رأس القائمة الحمراء للكائنات الأكثر تعرضًا للإنقراض، فذلك النوع من السلاحف حيوان أليف، صغير الحجم، يتميز بهدوئه وبطء حركته، يعشق الكثيرين تربيته في منازلهم، فأضحى هدفا

أكمل القراءة