الشرق

كتبت: مروه رسلان 25 يناير

شعب الكنغر.. ملاكموا الغابات الأسترالية ذو الخمسة أقدام

رأس صغير، وشفاه بارزة، وآذان كبيرة الحجم، يحملها جسد ضخم، ذو جراب داخله طفل، غالبًا ما تشاهده في البرية يقفز كالضفادع، وأحيانًا يقف كالإنسان وسط الطرقات، كثيرًا ما يتعرض لحالة تشبه العمى المكتسب جينيًا، تزداد مع إنارة المصابيح الأمامية للسيارات، ما يؤدي إلي الحوادث التي قد تعرضه أو ركاب تلك

أكمل القراءة
كتب: محمد عبد السلام 12 يناير

"الايجيبتولوجي".. العلم الذي سيطر عليه الأجانب (3 - 3)

كان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا

أكمل القراءة
كتبت: تهاني عبد السلام 03 يناير

جبل علبة.. 35 ألف كيلو متر مربع من السهول الخضراء في الجنوب

في أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.

أكمل القراءة
كتبت: مروه رسلان 26 ديسمبر

النسر المصري.. فراخ الفرعون وعقاب الدولة المصرية

قبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم

أكمل القراءة
كتب: أحمد عطاالله 21 ديسمبر

"حدائق المنتزة".. قصور النهضة المصرية بعروس البحر المتوسط

منذ ما يقرب من القرن والرُبع قرن، وتحديدًا في العام 1892، وبينما كان الخديوي عباس حلمي الثاني يتريض صيف هذا العام في الطرف الشمالي الشرقي لمدينة الأسكندرية، أثار اعجابه ذلك الشاطئ بما يحويه من ألسنه صخرية تخترق مياة البحر، أحب صوت تسرب الماء بين ثناياه في خرير ساحر طرب له، فسار في موكب من ثمانون

أكمل القراءة